السبت، 14 نوفمبر 2009

10 أخطاء شائعة في التسويق تقابلها 10 طرق لعلاجها

هناك عشر أسباب رئيسية نعتبرها أوجه قصور في ممارسات التسويق المعاصر


- عدم تركيز وتوجه الشركات نحو التسويق واستهداف العملاء بشكل كاف

- عدم فهم واستيعاب المؤسسة لعملائها المستهدفين، من حيث الاحتياجات والتغيرات التي تنتابهم.

- عدم قيام الشركة بمتابعة ورصد أحوال منافسيها، وبذلك تتأخر عنهم، ولا تواكب أي تطورات تطرأ عليهم.

- سوء إدارة المؤسسة لعلاقاتها مع حملة أسهمها، إما بتجاهلهم أو بالتركيز على متطلباتهم دون غيرهم.

- عدم تمكن الشركة من العثور على فرص جديدة ، أو التعرف عليها واقتناصها، كأي تطور تكنولوجي جديد، أو أية أسواق جديدة، أو حتى أي ثغرات أو فراغ تتركه شركة تركت السوق.

- قصور وأخطاء في إجراءات التخطيط التسويقي، كالفهم الخطأ للسوق أو آلياته.

- قصور في مجال سياسات الإنتاج أو خدمة العملاء، مما يهدر أية مجهودات تسويقية تقوم بها المؤسسة.

- ضعف محاولات ومجهودات الشركة لتكوين الماركة وتوصيلها للعملاء.

- عدم تنظيم المؤسسة جيدا، بحيث ينعكس ذلك على مجهودات التسويق.

- عدم استغلال التطور التكنولوجي بشكل كاف، مما يساعد على تدهور ترتيب الشركة في قائمة الشركات الناجحة المواكبة للتطور والتي تحسن استغلاله لصالحها.


و لهذا يمكن توضيج فى هذا السياق عشر خطوط عريضة للتسويق الناجح الفعال، هي:


- تقسيم السوق إلى قطاعات واختيار أفضلها وتكوين مركز ووضع قوي فيها.


- رسم خريطة لاحتياجات العملاء والتعرف على منظورهم وسلوكياتهم وحوافزهم على الشراء


- التعرف على أقوى المنافسين المهددين للشركة


- تكوين شراكة مع حملة الأسهم ومكافأتهم جيدا على ثقتهم في الشركة


- وضع نظام محكم للتعرف على الفرص وانتهازها


- وضع تخطيط طويل الأجل لتسويق منتجات الشركة كمبادرة وليس كاستجابة لمنافسة الشركات
الأخرى


- سيطرة ورقابة قوية من الشركة على مزيج المنتجات والخدمات التي تقدمها


- تكوين أفضل وأقوى الماركات بالتميز أولا، ثم استخدام أفضل أدوات الدعاية والترويج


- الربط بين القطاعات والأقسام المختلفة داخل الشركة في حملة تسويقية واحدة


- مواكبة التكنولوجيا الحديثة باستمرار، والتي أصبحت الفيصل في تطور الشركات وقدراتها التنافسية والبيعية.